الأحد 24 نوفمبر 2024

روايه انت حمايتي كامله بقلم ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 19 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

و بدأ يدور عليها و عرف موقعها من فونها و الفندق كان بعيد من هنا و قرر انه يروحلها و يراقبهم..... وصل الفندق ووو
إسلام في أوضه هنا بأسم مها محمود مصطفى 
الراجل و بدأ يدور ايوا ي فندم. 
إسلام أوضه كام 
الراجل أسف مينفعش اقول لحضرتك حاجه دي خصوصيات و قبل م يكمل كلامه إسلام رفع الكارنيه بتاعه في وشه كان رتبه عاليه و غير كمان انه كان دارس
في لندن و كان شغال فيها كمان... 
الراجل أسف ي فندم أوضه 110
إسلام فضل قاعد و مراقب كل حاجه و قرر انه ياخد أوضها جنبهم طلع أوضته و كان مراقب كل التحركات و نام ووو
أيه بعصبيه انت ي زفتتت يااالي برههه. 
المجهول ډخلها بزفير و قال عايزه إيه 
أيه پغضب عازك كفن ي بعيد هكون يعني عايزه إيه من وشك امك عايزه سي زفت الزعيم بتاعكم اللي عامل فيها راجل هو كمان. 
المجهول بضيق و بدأ يهدأ من نفسه مالكيش دعوه انتي ليكي انك تستنيه و بس. 
أيه بعصبيه ليه ان شاء الله كنت تحت رحمه اهله. 
سابها و خرج و بقت تدبدب برجلها في الأرض و تدعي ربنا انه يخلصها منهم و جاسر يجي و ينقذها بقااا. 
و داده أميره هي كمان كانت عماله تدعي ربنا انها ترجع تاني بلدها و عرفت ان الغربه وحشه بجدد....
صحى إسلام على صوت قفل الباب اللي جنبه و اللي كان باب أوضة مها اتسحب و خرج وراهم و فضل مراقبهم في كل مكان بيروحوا كانوا بيروحوا كل الاماكن و ختموها بالدسكوا اللي شربت فيه و هو كمان و مبقوش حاسين بنفسم. 
إسلام كان متابعهم بقرف من اللي بيعملوا و أشمأز من طريقتها و لبسها الضيق القصير كان مبين جسمها كله....
أدهم و مها كانوا راجعين أوضهم و هما بيطوحوا.... 
أدهم بتمايل متيجي توصليني جوه لأوضتي لحسن خاېف أتوه فيها و فضل يضحك. 
مها بضحك و هي بتتمختر يمين و شمال قالت طب عندي فكره احلى انا اوصلك و انت توصلني... 
أدهم بضحك هستيري فكره برضو و بعدين اوصلك و انتي تيجي توصليني. 
مها بضحك اكتر و كانت هتقع مسكها بسرعه و قالت و نفضل واخدينها السكه سرجله. 
أدهم بقولك إيه تعالي ندخل أوضتي و خلاص احنا كده كده قدامها و شدها و دخلوا الاوضه
بس لحسن الحظ الباب كان مفتوح دخل وراهم إسلام بسرعه ووو اټصدم لماااا شافهم.....
يتبع
رواية أنت حمايتي التاسع عشر والعشرين والاخير بقلم ملك ياسر الشرقاوي حصريه وجديده 
صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 
إسلام بعصبيه شديده و تفكير اعمل إيييه انا دلوقتي أستناكي لما تفوقي ولا اتزفت و أخدككك الطياره و نرجع قبل م الكلب ده يصحى علشان انا لو مسكته مش هحلووو انتي اللي جبتيه لنفسك هاخدك و امري لله عشان المأموريه مضعش و جاااسر يبقا يتصرف معاكي شالها و خدها في العربيه و بعد ساعه كانوا وصلوا لمكان الطياره ركبها و في طريقهم لإسكندريه
مصطفى بقلق لا كده كتيررر هي فين كل ده منزلتش ليه! م هو مش معقول تكون كل ده نايمه.
لورين اهدا بس ي جدو و انا هطلع أشوفها يمكن مش عايزه تشوفنا بالحاله دي متقلقش و حضرتك اتغدا و خد علاجك عن أذنك هطلع أشوفها. 
لورين فضلت تخبط على الباب مافيش حد بيرد دخلت ووو ملقتهاش و خبطت على باب الحمام برضو مافيش حد. 
لورين بقلق انا مشوفتهاش نزلت من الصبح وانا قاعده تحت و منزلتش يا ترا روحتي فين ي مها انا هتصل ب نسرين يمكن تكون عندها....
لورين الو ي نسرين مها عندك 
لورين بقلق اكتر أصل حصل مشكله امبارح و كلنا اتلبختا و مشوفتهاش تاني هو انتي روحتي انهارده الجامعه 
نسرين اه و رجعت من ساعه بس مكنتش موجوده م انتي عارفه هي مش بتحب الجامعه تلاقيها خرجت لوحدها ولا حاجه هي بتحب تكون لوحدها و بعدين مها مش صغيره ي لورين و اكيد هترجع. 
قفلت معاها لورين و هي مضايقه و مش عارفه تعمل إيه و جدها لو سألها هتقوله إيه..... نزلت ووو
مصطفى منزلتش ليه! 
لورين بتوتر هااا... أصل راحت الجامعه كان عندها محاضرات انهارده كتير و مهمه علشان داخلين على الامتحانات و كده يعني ي جدو... ها قولي بقا اتغديت و خدت العلاج 
مصطفى بشك بس مداش للموضوع اهميه اه اتغديت و هطلع اخد العلاج. 
لورين خليك انا هجيبه و اجي.....
هاجر پحده هو انت بتهزر صح! 
حسن ببرود لأ بتكلم جد. 
هاجر بزعيق و قامت وقفت انت اكيد مجنوون هو محدش قالك ان لسه فاضل 4 أيام و تكون كويس ازاى عايز تنزل الشغل انت مستوعب اللي بتقوله ده انا مصدقت ي شيخ الچرح بدأ يلم تروح انت لاعبلي بوكس و تفتحوا تاني لا و كمان إيييه عايز تنزل الشغل و بليل كمان انت اكيد اټجننت. 
حسن بعصبيه قام وقف قدامها مسكها من إيديها جامد و قال صووتك ميعلاااش و انتي ملكيش حكم عليا ولا أنك تأمريني بأي حاجه انتييي فاااهمه. 
و سابها و مشى.... 
هاجر بزعيق و عصبيه و صوت عالي اكتر لااااا ي حبيبي لياااا ونص كمااان انت مفكررر نفسككك في الملاهي انت هنا بتتعالج و انا الدكتور بتاعك يعني تسمع الكلام و تنفذ و انت ساكت إذااااا كنت انت خدت على انك تأمر و تتأمر في شغلك على الخلق ف أحب أقولك إني هنااا اللي بأمرررر بس انت ساامع و مش هتطلع من هنااا انهارده ي حسن و اعلى م في خيلك اركبه.
حسن كان سامع كل حاجه بس كان ماسك نفسه لانه مش عايز يإذيها لانه للأسف حبها و قدرت تسيطر على عقله و قلبه في نفس الوقت دخل الأوضه و رزع الباب ووو
حسن بعصبيه الووو أدهم وصل ولا لسه 
المجهول لسه ي فندم و مش بيرد على تليفونه و مش عارفين عنه حاجه. 
حسن پغضب الو ي عمي أبنك فين 
متولي مش المفروض انه بقا عندك. 
حسن بنرفزه اااه المفروووض... انتوا بتستهبلوا ولا انتوا عايزين توصلوا لأيه بالظبط رن على ابنك و عقله و قوله يكون في لندن حالا كل حاجه جاهزه و فاضل الباشا ابنك يجي. 
أقفل معاه ووو
متولي بعصبيه رد رد ي أدهم بقاااا رددد. 
متولي بعصبيه أديني أدهم ي ندى. 
ندى بزعيق أبنك ي عمي من أمبارح مظهرش ولا شوفت وشه قالي هروح مشوار و اجي ولا جه ولا اتزفت و سايب مراته مرزوعه هنااا لوحدهاااا و كل م أرن عليه ميردش.
ملحوظه
أدهم اتجوز ندى بعد م أشطرت عليه أبوها علشان مينفعش تقعد معاه لوحدها و أدهم وافق علشان يحقق اللي هو عايزه منه يورث أبو ندى علشان تعبان و مش عنده عيال غير ندى و بس و هي مالكه كل حاجه و أغنيه و كده و منه يتسلى شويه و يغيظ بيها مها بعد م تفوق من اللي هي فيه و اللي كان عايز يعمله فيها و يكسر قلبها اكتر و اكتر و بكده يكون دمر اتنين من العيله جاسر و مها. نرجع لروايتنا
أدهم بدأ يفوق و شاف المكالمات الكتيره من بباه و ندى و حسن. 
أدهم پصدمه ي نهاار ابيض انا اتأخرت اووي الدنيا هتبوظ و هنخسر كل حااجه....... قام أخد شاور و بدأ يفوق و لبس و راح المخزن.....
أيه بنفاذ صبر انتتت ي جدععع يالي هنااا متخلصوونااا بقااا في ليلتنا السوده دي فين الزفت الزعيم بتاعكم ده. 
المجهول اخرسييي بقااا انتي بالعه راديووو أيه لوك لوك لوك لوك مبتفصليش انا لولا بس متوصي عليكي و محتاجينك كنت دفنتك مكانك. 
أيه ببرود طب يلا روح العب بعيد ي شاطر هنرش ميه روح هات الزفت الزعيم بتاعكم ده ووو
لسانك ده هقطعهولك قريب ان شاء الله متقلقيش بس لما أخد كل حاجه ي حلوه. 
أيه بضحك هستيري تصدق إني مش مصدومه إن طلعت انت ي أدهم بس عارف انا مصدومه من إيه انهم ههههه بيقولوا عليك زعييم ههههه يقولوا عليك زعيم شكلهم شايفنك قليل ف بيحاولوا يرفعوا من معنوياتك شويه.... هييييح.... يلا بقا قولي عايز مني إيه علشان بصراحه عفنت من القاعده هنا و ماما أميره مش حمل البهدله دي لخصصص. 
أدهم كان واقف بيغلي من جواه من كلامها و لكن سكت و كمل ببرود زيها علشان يخلص من الحكايه دي و قال انا لولا محتاجك كنت قطعتلك لسانك الطويل ده بس تقولي إيه بقا حكم القوي... المهم هترفع قضيه على الزفت جوزك ده و أنك عايزه ورثك منه و قالك هكتبه بإسمي و لو احتاجتيه هرجع هقولك و دلوقتي مش عايز يرجعه ده الكلام اللي هتقوليه ي حلوه و انك عايزه تطلقي. 
أيه ببرود أشطااا موافقه انا كده كده اصلا عايزه اطلق بس مش راضي أديها جت و لازم أستغل الفرصه بس الورث ي أدهم هيرجلي و مش هطول منه حاجه. 
أدهم بضحكه شيطانيه هو انا مقولتلكيش.... مش انتي هتمضي حالا تنازل على الورقه دي. 
أيه بتوتر إيه ده! 
أدهم ببرود خدي اقرأيها مش انتي برضو بتعرفي تقرأي و تكتبي. 
أيه خدتها منه ووو كان مكتوب انها هتتنازل عن
كل ممتلكاتها. 
أيه ببرود العب غيرها ي شاطر انا مش همضي على حاجه و اعلى م في خيلك اركبه. 
أدهم طلع الفون و بدأ يكلم طفل ووو
الطفل پبكاء ماما ي ماما تعالي الحقيني عمو ده عايز يموتني. 
داده أميره پخوف و بكاء متخافش ي حبيبي متخافش محدش هيقدر يعملك حاجه طول م انا عايشه... اتصرفي ي أيه اعملي حاجه.... ابني هيروح مني... 
أدهم بضحكه شيطانيه و بكده تكون كل حاجه بإسمي و نرفع القضيه و لووو سمعتك بتقولي حاجه و انتي في المحكمه مش هيحصلك كويس و الولد هيفضل معانا لحد م كل حاجه تتم. 
و مشى و سابها..... 
داده أميره كانت عماله ټعيط بحرقه على أبنها. 
أيه بعياط مټخافيش عليه ي ماما هيرجعلك والله متقلقيش و انا هتفذ كل حاجه قالها بس متقلقيش و جاسر إبراهيم هيتصرفو.....
في الطياره....
مها بدأت تفوق ووو
مها و هي ماسكه راسها و بتعب قالت اااه... انا فين... انت مي.... و لم
18  19  20 

انت في الصفحة 19 من 23 صفحات