رواية وقعت في حب خادمتي بقلم فرح القصاص الجزء الأول مكتملة
مقليش اي
سما بدموع بتحكيله السمعته
حامد بيقوم من علي مكتب مره واحده
حامد بزعيق وعصبيه انتيييييي متاااااكدهههه منننن البتقولييييييي
سما بحزن ايوا
حامد بيطلع من المكتب ع طول وبينده وائل بيخده معاه وبيمشو
سما بتطلع من المكتب وكانت طالعه لي اوضتها
عزيزه سما استني
سما بتلتف وراها وبتنزل تاني
عزيزه هو انتي قولتي ايه لحامد بيه عشان كدا مشي بسرعه و وشه كان مخضوض
سما بإرهاق وتعب لمه يجي هتعرفي كل حاجه انا مش قادره اتكلم
عزيزه بغيره وحقد اه منتي بقيتي ست البيت بقا هتكلمي مع الخدامين برضو
سما بتتجاهلها من كتر التعب ومردتش عليها
عزيزه پحقد اوعي تفتكري انك هتفضلي كدا كتير مسيرك هترجعي تاني زي الاول خدامه هو ده مكانك الاصلي مهما تلفي و دوري هترجعيله خليكي فاكره كلامي وبتمشي وتسبها
سما بأففان هف وبتروح تفتح الباب
أنس بإبتسامة داده عزي....احمم فكرتك داده عزيزه
سما لا عادي ولا يهمك بس مين حضرتك
أليس انتي ال مين
سما انا....و بتفتكر كلام يزن
أنس يااااا
سما بتفوق من سرحانها اسمي سما و انا بشتغل جديده هنا
سما مش موجود حاليا
أنس طب ياسين و عمو حامد
سما بدموع وبتحاول تداريها برضو مش موجدين
أليس ايوا يعني مش هدخلينا وهتسيبنا واقفين علي الباب كتير
سما انا اسفه جدا اتفضلو
أنس براحه عليها ياأليس البنت لسه جديده
أليس اوف حاضر يا أنس
أليس انا عايزه أيس كوفي لو تعرفي يعني
سما بإبتسامة ايوا عارفه حاضر هعملهولك... وانت يا أستاذ
أنس زيها
سما حاضر وبتروح تعمل الحاجه وبتحس بدوخه بسيطه بتمسك دماغها لثواني وبتتجاهلها وبتدخل المظبخ
أليس البيت شكلو اتغير خالص
أنس انتي عارفه ياسين بيزهق من نفس الأستيل وبيحب يغيرو كل شويه
وبتدخل عليهم سما وهي في ايدها الكوبايات الدوخه بتزدات اكتر وبتشوف كل حاجه قدامها مهزوز وبتقع الصنيه ال كانت مسكاها
أليس بخضه انتي متخلفه اي ال انتي عاملتي ده
سما بتمسك رأسها
أنس بيلاحظ وبيقوم يروح اتجاها
أنس انتي كويسه وقبل ما ينهي الجمله سما بيغمي عليها
في المشرحه
يزن وجسمه كله بيتنفض هو... هو فين ياسين
الشرطي اتفضل معايا
وبيدخلو جو
الشرطي بيشاور علي سرير محطوطه عليه ومتغطي بملايه بيضه
الشرطي هو ده روح شوف بنفسك واتعرف علي .. انا هطلع بره
يزن بيقرب منها خطوا خطوا براحه جدا وكانت دموعه بتنزل زي السيل لحد ما وصل لعند السرير قلبه بدأ يدق جامد يكاد يخرج من كتر الخۏف وبيمد ايدو يشيل الملايه من عليه وهو بيدعي انه ميكنش اخوه بيدعي من كل قلبه ان يكون متلغبطين بين شخصين وميكونش ياسين وبيشيل الملايه من عليه
يزن عينه بتوسع من الصدمه
يتبع
رواية وقعت_في_حب_خادمتي الفصل السابع والثامن بقلم فرح القصاص حصريه وجديده
أنس انتي كويسه وقبل ماينهي الجمله سما بيغمي عليها
أليس بخضه يلاااهوي وبتقوم جري تروح ليها
أنس بيحاول يفوقها وهو مخضوض سما... يسماااا
أليس مش راضيه تفوق
أنس روحي شوفي داده عزيزه وقوليلها تجيب مايه
أليس حاضر وبتروح وهي بتنادي عليها
وأنس بيشيلها من علي الارض وهي فقده الوعي وبيروح لعند الكنبه وبيحطها عليها
أليس داده عزيزه داده عزيزه
عزيزه بتفاجأ وفرحه أليس هانم انتي جيتي امتي
أليس مش دلوقتي ياداده المهم عايزه مايه بسرعه
عزيزه بقلق في اي يبنتي
أليس ال اسمها... اه سما معرفش حصلها اي واغمي عليها
عزيزه اغمي عليها امتي
أليس دلوقتي هاتي كوبايه مايه بسرعه
عزيزه حاضر
أنس ألييييسس فين المايه
أليس وهي بتنهج اهي اهي
أنس بياخد المايه وبيرش شويه علي وجهها
أنس مش راضيه تفوق برضو
عزيزه طب اطلب الدكتور
أليس استني يداده...وبطلع برفيوم... خد يا أنس قربه منها
أنس بيخده وبيقربه من انفها
سما بتحرك ملامحها
أنس بإبتسامة اهي بدأت تفوق
أليس اوف.. الحمدلله
عزيزه في سرها ودي بيجرلها حاجه دي ټموت الكل وهي تعيش
سما بتفتح عيونها براحه
أليس بفرحه فتحت عيونها
سما بتنظر حواليها بتلاقي أنس وأليس وعزيزه كلهم واقفين جمبها
سما بتمسك رأسها وبتحاول تقوم
أنس خليكي مرتاحه
سما هو ايه الحصل
أنس اغمي عليكي وانتي جايبه الحاجه
سما انا اسفه بجد مكنش قصدي هقوم امسحو وهعملكو الي طلبتو
أليس لا خليكي مرتاحه داده عزيزه هتعمل الحاجه
عزيزه بتستغرب تصرفتها هي مقالتلهمش انها مرات يزن
بقلم فرح القصاص
المشرحه
يزن عينه بتوسع من الصدمه وبيقرب من
يزن و بيعيط زي الطفل الصغير يا.. ياسين وبيقرب من وجهه يمسكه وبعدم تصديق
يزن ياسين قوم فتح عينك قوم رد عليا عشان خاطري وبينهار قوم يا ياسين انا اسف مش هزعلك تاني ابدا والله قوم احنا ملحقناش نتصالح ياياسين وبيمسكه من كتفه الاتنين قووووم مينفعش تروح وتسبني انا مليش غيرررك قوم يلااااا طب قوم اصالحك طيب مينفعش تروح وانت زعلان مني سامحني ياياسين سامحني حقك عليا انا السبب في ال حصلك حقك عليا وبيحضنه بقوه وهو مڼهار من العياط يكاد قبله يخرج من مكانه من الۏجع
وبيدخل عليه حامد وهو بينظر لي يزن وهو حاضن ياسين
حامد پصدمه ي.. يزن
يزن بيلتف خلفه وبيلاقي حامد
يزن وهو مڼهار ياسين راح يبابا ياسين راح وسبنه وهو زعلان مننا
حامد بيقرب من ياسين ودموعه بتنزل تلقائي ويعتبر اول مره في حياته يعيط
حامد ويقرب ايده من وجهو ياسين ابنيي ويقعد جنبه وهو مصډوم ودموعه بتغلبه وبيعيط ومش بيتكلم كلمه واحده من الصدمه وبيضع رأسه علي صدره و هو بيعيط
يزن بيرجع لورا وهو مڼهار وبيخرج من اوضه وبيطلع بره المستشفى خالص
وبيروح لمكان فاضي ويبدأ بصرااخ بأعلي صوت بأسم ياسين وبيقع علي ركبه وبينهار اكتر من العياط وجسمه كله بيرچف
بقلم فرح القصاص
عزيزه احلي أيس كوفي
أليس بإبتسامة تسلم ايدك ياداده
فون عزيزه بيرن
عزيزه بعد اذنكو يولاد
أنس خدي راحتك يداده
عزيزه الو يا وائل بتصل بيك مش بترد ليه
وائل بيكون ابنها
وائل ونبره صوته حزينه وكانه بيعيط مسمعتش الفون
عزيزه بقلق مالك يوائل
وائل بيعياط ماما.. يا.. ياسين ماټ
عزيزه پصدمه بصوت عالي ايييي انت بتقول ايييي
أنس بستغراب اي ده مالها داده عزيزه
أليس معرفش
سما في سرها يارب ميكون ال فبالي يارب
عزيزه وبتعيط قول انك بتهزر يوائل
وائل وبيعيط اكتر ياريت يماما ياريت
عزيزه بترمي الفون علي الارض وهي مصدومه
سما بتقوم تروح لعندها
سما مالك يداده
عزيزه وهي بټعيط ياسين ماټ يسما ياسين ماټ وانتي السبب في مۏته انتي السبب... اااه ياحبيبي لسه في عز شبابك يبني وبتعيط
أنس وأليس بيروحو ليهم وشافين عزيزه